لقد تمت ترجمة هذا المقال بالمترجم الآلي باعتماد تقنيات الذكاء الصنعي.
في عالم الأعمال، يعد صوت العميل قوة محورية يمكنها دفع المؤسسة إلى آفاق جديدة من الكفاءة والنجاح. يتعمق هذا الجزء في الدور المتعدد الأوجه الذي تلعبه تعليقات العملاء في تعزيز الإنتاجية داخل الشركة.
صناديق التحوط: إدارة مخاطر التحيز للبقاء في تحليل صناديق التحوط
تدقيق عملية اتخاذ القرار الخاص بك. هل أنت مستعجل؟ هل تؤثر العواطف على حكمك؟ تمهل، واجمع المعلومات ذات الصلة، وفكر في البدائل.
انحياز للدوافع الخارجية هو انحياز إنسابي يقول بأنه عندما ينظر الأشخاص إلى أعمال غيرهم، فإنهم يقومون بنسبها إلى "دوافع خارجية" (أي أنهم يقومون بالعمل من أجل المكافأة النقدية مثلا) بدلا من نسبها إلى "دوافع جوهرية داخلية" (مثل تعلم مهارة جديدة).
عليك مراجعة نفسك حين تضع شخصاً ما في قالب نمطي ما بسبب عيوبه، فربَّما تكون قد وقعت ضحية تحيز خطأ الإحالة الأساسي.
تمسك بالحقائق، واعلم أنَّ تفكير الناس في شيء معين الإمارات لا يجعلهم على حق، وهذا صحيح حتى لو فكر عدد كبير منهم بالطريقة نفسها.
وأخرى تنتج عن نقص الآليات العقلية المناسبة (العقلانية المحدودة) أو ببساطة بسبب الضوضاء الذهنية والتشويه.
مثلًا، من خلال إدراك وملاحظة الأنماط في عملك، يمكنك التعرف بسرعة على العقبات والمشكلات الشائعة والخطوات التي ربما يمكنك اتخاذها لتجاوزها والتعامل معها.
تحليل السيناريو: فكر في أفضل السيناريوهات وأسوأ الحالات والسيناريوهات الأكثر احتمالاً. الاعتراف بعدم اليقين.
الحياة الشخصية: تتأثر علاقاتنا واختياراتنا المهنية وقراراتنا المالية بالتحيزات المعرفية.
إذا نور الإمارات قاطعنا شخص ما في حركة المرور، فإننا نفترض أنه سائق متهور بدلاً من التفكير في أنه ربما يكون مسرعاً إلى المستشفى.
مثلما نمارس النظافة الجسدية للبقاء في صحة جيدة، نحتاج إلى اتخاذ القرار بشأن النظافة.
باختصار، التحيزات المعرفية هي جزء من المشهد العقلي لدينا. وبدلاً من النظر إليها على أنها عيوب، دعونا نتعامل معها على أنها فرص للنمو. ومن خلال تنمية الوعي، والتشكيك في الافتراضات، واحتضان التنوع، وممارسة اليقظة الذهنية، والحفاظ على نظافة القرار، والبحث عن ردود الفعل، يمكننا أن نبحر في متاهة التحيزات بشكل أكثر فعالية.